لا ترضى بأقل مما تستحق أطلق العنان لطموحاتك وابداعات
الكثير من الشباب تنكسر ارادته وطموحاته بمجرد رفضه في
مقابلة للتوظيف ظنا منه أن كل شيئ انتهى وأن الأرزاق بيد ذالك المشغل وليس بيد الله الرزاق !! في حين أن هناك فرص في الحياة تغنينا عن الوظيفة كلها ...
هل فكرت يوما في تأسيس نشاط حر خاص
بك ؟ هل تبحث عن وسيلة لتحقيق دخل محترم يغنيك عن عبودية الوظيفة ؟
اذا كانت اجابتك نعم فانت هنا في
المكان الصحيح. لقد جئناك بأدوات تبدأ بها عملك وتحقق أفضل النتائج بادن الله
رسالتنا موجهة ل :
- كل شخص يبحث عن وظيفة
- للطلبة الباحثين عن تحقيق مدخول محترم يغطي تكاليف دراستهم ويحقق لهم الاستقلالية المادية
- لكل شخص مل من قهر الوظيفة وتسلط الرئيس وظغط ساعات العمل
- لكل شخص يطمح للنجاح ان كانت لديه رغبة أكيدة في النجاح
- لكل شخص يقضي ساعات يوميا على الأنترنت في المواقع التافهة
عوض أن تكتب في محرك كوكل "
فضيحة , نتائج مقابلة البا رصا , فتيات عاريات , شات ..." بالله عليك أكتب ولو كلمة واحدة مفيدة وابحث
عنها , عليك أن تعلم أن وجودك ونقراتك على الأنترنت لها ثمن وتستطيع تحويلها الى
الدولار لو أردت ...نعم تستطيع أن تجني أرباح لو علمت كيف... ربما لست مقتنعا ... حسنا سنقدم لك بعض النماذج الواقعية ربما تغير رأيك...
اليك هذه النماذج لشباب استطاعوا تحقيق حرية مالية من خلال نشاطهم الحر :
اسمه مايك بوتينبو واحد من الشباب
الصغار الدين حققوا حرية مالية بفضل طريقة تفكيرهم المختلفة ان أسلوب الحياة الرائع الذي يعيشه
مايك والأرباح التي يحققها جعلته يفكر دائما في اطلاق مشاريع جديدة
انه شاب عربي ابن مدينة الدار البيضاء في المغرب
انتقل الى العيش في التيلاند فجمع بين الاثنين العمل الحر والسياحة
على الانترنت وحده يوجد كنز دفين القليلون هم من يعرفون استخراجه , قبل سنوات كنت عاطل عن العمل وبعد جهد جهيد تمكنت من الحصول على وظيفة براتب هزيل مقابل ثمان ساعات من العمل يوميا ,أدركت أنني أستحق أكثر من ذالك وأن الراتب الهزيل الذي أتقاضاه لن أقبل به ثمنا لأجمل لحظات عمري ...نعم أدركت قيمة نفسي أيامي غالية جدا لن أبيعها بثمن رخيص , هنا بدأت المغامرة فبدأت باستثمار مبلغ قليل لا يتجاوز 200 دولار استثمرته في شراء منتجات على الانترنت كهواتف نقالة وأثاث مستعمل واعادة بيعها , بعد مدة وبفضل خبرة شهور استطعت أن أطور عملي وأدوات اشتغالي فصار لدي الان أكثر من مصدر لجني الأرباح فتحسنت كثيرا وضعيتي المادية وصار لي مدخول محترم ...
ليس هدفي ان أفتخر عليك عزيزي الزائر لصفحتي
أو أستعرض عليك عضلاتي وانجازاتي ...لا حاشا لله بل هدفي هو ان أبين لك أنك أنت أيضا
تستطيع نعم بل تستطيع تحقيق أفضل مني
بكثير , كل ما يلزمك هو أن تبدأ نحن هنا لتشجيعك ولمساعدتك , ولهذا جئنا بأدوات
تطبيقية يمكن اعتبارها هدية منا لك , انه فرص كاش , من خلاله ستبدأ بتأسيس لبنتك
الأولى والبدأ في مشوار جني الدولار ,,,
تجربتي وتجربة مجموعتي شباب فور بيزنس الان بين يديك لتبدأ...
تذكر دائما ان هدفنا مساعدتك . كان بامكاننا بيع هذا المنتج بأكثر من 33دولار لأن هذا المبلغ بسيط مقارنة بالمعلومات التي يحتوي عليها ,لكننا أردناه أن يكون في متناول الكل من أجل اتاحة الفرصة للكل لأن الامكانيات المادية تختلف من شخص لاخر :
_ 33 دولار قد تشتري بها ساعة وتتخلص منها فيما بعد
_ 33 دولار قد تسافربها ليومين ويذهب هذا المبلغ في مهب الريح
_ 33 دولار قد تضيعها في المكالمات الهاتفية التافهة
_ 33 دولار نحن نقترح عليك اليوم ان تستثمرها في المعرفة, اذا لم تدفع اليوم من أجل المعرفة تذكر الثمن الغالي الذي ستدفعه غدا ثمنا للجهل
القرار الان قرارك